الخميس، 16 أغسطس 2012
انباء حول هروب الاسد إلى فرنسا
البدوى : الوفد لن يسمح بصدور دستور يمثل فصيل بعينه
كتبت – رضوى خضر
نظمت لجنة حزب الوفد بالمحلة الكبرى و السنطة مؤتمرا جماهيريا حاشدا ،
بقرية البدنجانية مركز السنطة مسقط رأس الدكتور أحمد عطاالله عضو مجلس الشعب
الوفدى مساء اليوم.
و حضر المؤتمر كلا من الدكتور السيد البدوى شحاتة رئيس حزب الوفد و
المستشار محمد عبد القادر محافظ الغربية ، و الدكتور أحمد عطالله عضو مجلس الشعب و
المئات من الوفديين بمحافظة الغربية و أكثر من 1000 مواطن .
و قال د. السيد البدوى فى كلمته أن الوفد لن يسمح بصدور دستور يعبر عن
فصيلاً بعينه ، فيجب أن يكون الدستور المصرى معبرا عن مدنية الدولة المصرية .
و طالب البدوى من الرئيس المصرى محمد مرسى بإستقلاليته عن حزب الحرية و
العدالة وجماعة الاخوان المسلمين و أشار إلى أنه قد أتصل به هاتفيا بعد فوزه فى
انتخابات الرئاسة و قال له أبتلاك الله ابتلاءا عظيما ولكن قد يكون هذا الابتلاء
طريقك إلى الجنة ، و يجب عليك أن تعمل
لصالح مصر و شعبها .
و أشار البدوى فى كلمته إلى الاعتداء الارهابى الغاشم على جنود مصر فى رفح
والذى سقط على أثره شهداء الجيش المصرى ، و أوضح أنه لاول مرة يسقط ضحايا من الجيش
المصرى بأيد مصريين منذ انشاء الجيش المصرى على يد محمد على ، ولكن أستغلت المنظمات
الارهابية الصراعات السياسية و الانشغال بالمليونيات و نفذت مخططها ضد أبناء الوطن
.
و أكد البدوى أن مصر وشعبها قادرة على الرد على كل من تسول له نفسه للتطاول
على جيشها أو شعبها أو أرضها .
الاثنين، 13 أغسطس 2012
6 ابريل تنظم وقفات احتجاجية للمطالبة بالافراج عن المعتقلين بالغربية
كتبت – رضوى خضر
نظمت مساء أمس ، حركة شباب 6 ابريل 3 وقفات بمحافظة
الغربية فى كفر الزيات وطنطا والمحلة الكبرى للمطالبة بسرعة الافراج عن معتقلى
الثورة منذ أحداث 25 يناير.
ورفع المشاركون فى الوقفة لافتات تندد بالمحاكم العسكرية للمدنيين وضرورة سرعة الافراج عن المعتقلين الذين ضحوا بحريتهم لأجل ان ننال حريتنا.بالاضافة الى لافتات تطالب الرئيس مرسى بالعفو عن الثوار الذين كانوا سببا فى اعتلاؤه كرسى الرئاسة و شارك فى الوقفة شباب من مختلف التيارات السياسية بالاضافة الى مستقلين.
ورفع المشاركون فى الوقفة لافتات تندد بالمحاكم العسكرية للمدنيين وضرورة سرعة الافراج عن المعتقلين الذين ضحوا بحريتهم لأجل ان ننال حريتنا.بالاضافة الى لافتات تطالب الرئيس مرسى بالعفو عن الثوار الذين كانوا سببا فى اعتلاؤه كرسى الرئاسة و شارك فى الوقفة شباب من مختلف التيارات السياسية بالاضافة الى مستقلين.
المحلة تحتفل بإحالة المشير وعنان للتقاعد
كتبت - رضوى خضر
أحتفلت
المئات من أهالى المحلة الكبرى مساء أمس ، بقرار الرئيس المصرى محمد مرسى بإحالة
المشير طنطاوى و سامى عنان للتقاعد و تعينهما مستشارين لرئيس الجمهورية .
و تجمع
المئات بميدان الشون بالمحلة ، حاملين أعلام مصر ، و سادت مظاهر الاحتفال و الفرحة
الشعبية ، و شارك فى الاحتفالية حركة شباب 6 ابريل و حزب الحرية و العدالة و أهالى
مدينة المحلة الكبرى .
الأحد، 12 أغسطس 2012
إحالة طنطاوى وعنان للتقاعد و تعينهما مستشارين لرئيس الجمهورية
خاص - المحلة اليوم
قرر الرئيس المصرى محمد مرسى ، بإحالة كلا من المشير حسين طنطاوى و اللواء سامى عنان للتقاعد ، و تعينهما مستشارين لرئيس الجمهورية و منحهم قلادة النيل .
وهذة نبذة مختصرة عنهما :
المشير محمد حسين طنطاوي (31 أكتوبر 1935) مستشار رئيس الجمهورية محمد مرسي، والقائد الأعلى والقائد العام السابق للقوات المسلحة المصرية وزير الدفاع والإنتاج الحربي السابق. ولد لأسرة مصرية ، تخرج في الكلية الحربية سنة 1956، ثم كلية القيادة والأركان. شارك في حرب 1967 وحرب الاستنزاف وحرب أكتوبر 1973 حيث كان قائد وحده مقاتله بسلاح المشاة. وبعد الحرب حصل على نوط الشجاعة العسكري ثم عمل في عام 1975 ملحقا عسكريا لمصر في باكستان ثم في أفغانستان واعلن الغاء حالة الطوارئ في مصر بتاريخ 25 يناير 2012
أحيل للتقاعد بقرار رئاسي من الرئيس محمد مرسي في 12 أغسطس 2012، ومنح قلادة النيل و عين مستشارًا لرئيس الجمهورية.
شغل طنطاوي مناصب قيادية عديدة في القوات المسلحة المصرية قبل تكليف الرئيس السابق محمد حسني مبارك له بتولي مسؤولية القيادة العامة للقوات المسلحة. فمن بين المناصب التي تولاها قائد الجيش الثاني الميداني 1987، ثم قائد قوات حرس الجمهوري 1988، ثم قائدا عاما للقوات المسلحة ووزيرا للدفاع في1991 برتبة فريق ثم بعدها بشهر أصدر الرئيس مبارك قرارًا بترقيته إلى رتبة الفريق أول. وفي 4 اكتوبر سنة 1993 أصدر الرئيس مبارك قرارا جمهوريا بترقيته إلى رتبة المشير ووزيرًا للدفاع والإنتاج الحربي
سامي حافظ عنان هو رئيس الأركان السابق للقوات المسلحة المصرية. شارك في حرب الاستنزافوحرب أكتوبر. عين كان قائد الفرقة 15 د جو م ج ع 1997 وقائداً لقوات الدفاع الجوي في يوليو 2001. أصدر الرئيس السابق محمد حسني مبارك قراراً بتعيينه رئيساً للأركان في العام 2005. اقاله الرئيسمحمد مرسى فى 12 اغسطس 2012 وعينه مستشاراً لرئيس الجمهورية ومنحه وسام الجمهورية.
سامي حافظ عنان ولد في قرية سلامون القماش مركز المنصورة محافظة الدقهليه.
الاسم / سامي حافظ عنان مواليد / فبراير 1948 الديانة / مســلم الخدمة / الدفاع الجوي الرتبه / فريق التخرج من الكلية: 1/12/1967
مجهولون يطلقون النار على كمين للجيش بسيناء
هاجم مسلحون نقطة تابعة
للجيش المصري بقرية أم شيحان، بوسط سيناء، بالقرب من معسكر لقوات حفظ السلام التي
تم استحداثها عقب الحركات الاحتجاجية وعمليات قطع الطريق للمطالبة بالإفراج عن
سجناء.
وأكد شهود عيان، قيام
مجموعة مسلحة بضرب الكمين لمدة نصف ساعة متواصلة بالأسلحة الخفيفة، وهو ما دفع
الأهالي إلى مطاردة الجناة وسط الجبال. ولم تعلن الأجهزة الأمنية أي خسائر بشرية
حتى الآن.
السبت، 11 أغسطس 2012
ستاد المحلة - حسام عبد الغنى: يوسف فى المحلة و سأستقيل إذا لعبنا خارج معلبنا
خاص - المحلة اليوم
أكد الكابتن حسام عبد الغنى مدير الكرة بنادى غزل المحلة فى تصريح خاص لبرنامج ستاد المحلة التى تقدمه رضوى خضر ، أن الكابتن ابراهيم يوسف المدير الفنى لنادى غزل المحلة مستمر فى قيادة الادارة الفنية للفريق ، و رفض رفضا تاما ما قام به جمهور غزل المحلة بالذهاب إلى منزل "يوسف" لإجباره على ضم لاعبين لم يرغب يوسف فى ضمهم ضمن صفوف الفريق فى المرحلة المقبله .
كما أشار "عبد الغنى" أنه لم يقبل لعب مباريات غزل المحلة فى الموسم المقبل خارج ملعبه فى أى حال من الاحوال ، كما أكد على أنه لو لعب المحلة خارج ملعبه سيتقدم بإستقالته أعترضا على ذلك .
كما صرح الكابتن وائل شكر مدرب حراس مرمى المحلة المستقيل على أن المفاوضات جارية للعدول عن تقديم الاستقاله و هو لم يقرر حتى الان أستمراره أو رحيله عن الادارة الفنية تحت قيادة الكابتن ابراهيم يوسف .
الخميس، 9 أغسطس 2012
عاجل - يوسف و شكر يرحلون عن المحلة !!
خاص - المحلة اليوم
تهجم عدد
من جماهير نادى غزل المحلة على منزل الكابتن أبراهيم يوسف المدير الفنى لغزل
المحلة ، بعد رفضه التام على ضم اللاعب محمد العتراوى و حارس المرمى ناصر فاروق
لصفوف فريق غزل المحلة .
وجاء ذلك
بعد اصرار حسام عبد الغنى مدير الكره بالنادى على ضم هؤلاء اللاعبين رغم رفض
"يوسف" بالاضافة إلى رفض كابتن وائل شكر مدرب حراس المرمى على ضم ناصر
فاروق .
وعلى أثره
تغيب الكابتن ابراهيم يوسف عن مران الفريق اليوم ومن المتوقع عدم عودته لتدريب
المحلة مرة أخرى و تقدم وائل شكر بإستقالته عن تدرب حراسة المرمى .
الاثنين، 6 أغسطس 2012
محمد صلاح يكتب : مرسي والعسكر.. وذكرى غزوة بدر
الاعلامى محمد صلاح |
بقلم الاعلامى : محمد صلاح
ما زالت القوى الثورية في مصر على حالها بالنسبة الى
علاقتها السيئة بالمجلس العسكري والرافضة للنظام السابق، بينما العلاقة بين جماعة «الإخوان
المسلمين» والرئيس مرسي من جهة والعسكر وبعض المحسوبين على النظام السابق تتجه نحو
المهادنة بل التحالف. وعلى أي حال فإن القوى الثورية التي واجهت «الفلول» والعسكر
لسنة ونصف صار عليها الآن أن تواجههما ومعهما التيار الإسلامي كله وخصوصاً «الإخوان»
اضافة الى مؤسسة الرئاسة بثقلها.
عملياً وبكل بوضوح لا يمكن الفصل بين مؤسسة الرئاسة
وتحديداً بين مرسي وبين «الإخوان»، مهما تعددت وتكررت التصريحات من الجانبين والتي
تؤكد أن هناك فصلا تاما بين الجماعة ومكتب إرشادها ومجلس شورتها وقواعدها وبين
الرئيس مرسي الذي صار رئيساً لمصر ولكل المصريين. وبغض النظر عن بعض الملابسات
والمشاهد والأفعال والأقوال التي تخرج من بعض رموز «الإخوان» وتحرج الرئيس فإن
الحقيقة التي لا يمكن إغفالها أن فشل مرسي في مهمة الرئاسة سيمثل ضربة قاصمة
للجماعة وحزبها «الحرية والعدالة»، وأن سقوط الرئيس عن مقعده يعني أن نجم الجماعة
ذات التاريخ والثقل ربما يكون مهدداً بالزوال. وحتى إذا رأى بعضهم أن الجماعة الآن
تسير في اتجاه الدعوة أو التربية وتبتعد شيئاً فشيئاً عن السياسة، فإن العلاقة بين
مرسي والجماعة تشبه طرفي المقص حيث يبدو وكأنهما يسيران في اتجاهين مختلفين. لكن
الحقيقة أن كل طرف مشدود إلى الآخر، وعلى ذلك فإن محاولات إثبات وجود العلاقة بين
الرئيس و»الإخوان» أو حزب «الحرية والعدالة» لا تمثل سوى استنزافاً للوقت لإثبات
ما هو بديهي. والأجدى بالنسبة للقوى التي تنافس «الإخوان» الآن، وخصوصاً تلك التي
تطلق على نفسها اسم وصفة «القوة المدنية»، أن تدرس موازين القوى السياسية في
الشارع لتتمكن لاحقاً من منافسة «الإخوان»، جماعة وحزباً ورئيساً بدلاً من استنزاف
الجهد والوقت وربما المال أيضاً لمحاولة إثبات ما هو مثبت بالفعل. وفي هذا السياق
مازالت القوى المدنية تعاني انقسامات حادة لا تمكنها الدخول في منافسة متكافئة مع «الإخوان»
في أي انتخابات مقبلة. وحتى برغم بعض التطورات والتداعيات التي وقعت خلال الشهور
والأسابيع الأخيرة ومنها أداء نواب التيار الإسلامي في البرلمان المنحل وأداء مرسي
نفسه في مؤسسة الرئاسة وسلوك «الإخوان» وتصريحات رموز حزب «الحرية والعدالة» وأخطاء
بعض المحسوبين على التيار الإسلامي، فإن ملامح الصورة ترجح أن يأتي البرلمان
المقبل بأغلبية للإسلاميين أيضاً، تماماً كما البرلمان المنحل ليس لأن التيار
الإسلامي احتفظ بثقله وقوته وحضوره في الشارع وإنما لأن منافسيه ازدادوا ضعفاً
وتشرذماً وانقساماً.
في هذا الإطار يمكن فهم قرار مرسي تعيين الدكتور كمال
الجنزوري مستشاراً له، بعدما كان «الإخوان» يعتبرون حكومته «جريمة في حق الثورة»،
وكذلك تفسير وجود عدد من المحسوبين على النظام السابق ضمن التشكيلة الحكومية
للدكتور هشام قنديل وأيضاً استيعاب مغزى اجتماعات جمعت رجال أعمال بارزين وبين
رموز من «الإخوان». تلك التطورات التي جرت أخيراً طرحت تساؤلاً عن تناقضات وقع فيها
«الإخوان» ما بين خطابهم الإعلامي والسياسي في مرحلة ما قبل الانتخابات الرئاسية
وبين سلوكهم الآن وتصرفاتهم وتحالفاتهم الجديدة، خصوصاً إذا ترافق ذلك مع علاقة
جديدة بين مرسي والمجلس العسكري. فبعد كثير من الصخب والتوقعات بحدوث صدام صار
حديث مرسي عن المجلس العسكري ورجال الجيش وكأنه صادر عن شخص لم ينتقد أخطاء العسكر
يوماً فما بالك إذا كان تحداهم وهتف ضدهم. باختصار فإن الرئيس مرسي، ومعه حزب «الحرية
والعدالة» وجماعة «الإخوان المسلمين»، رأى أن الأوان آن لكسب ود «الأغلبية الصامتة»
هؤلاء الذين لا يمارسون السياسة ولا يرغبون فيها ولا يؤيدون فصيلاً بعينه ولكنهم
يخشون على البلد ويطلبون دائماً الهدوء والاستقرار «تحت أي نظام». هؤلاء بينهم
رؤوس عائلات كبيرة في الصعيد والوجه البحري ورجال أعمال من الوزن الثقيل عملوا مع
النظام السابق من دون أن يفسدوا ومستعدون للعمل مع أي نظام آخر طالما ضمن لهم
الأمن والاستقرار.
يحتاج «الإخوان» إلى دعم هؤلاء أثناء كل اقتراع وكذلك
إلى مساندتهم في تهدئة الشارع واستيعاب الاحتجاجات والرد على الثوريين الذين
اختاروا المضي في طريق يزيد من انقسامهم وبالتالي ضعفهم، بينما يوسع «الإخوان» من
دائرة مؤيديهم إلى درجة أنه وسط الدعوة للثورة عليهم يوم 24 الجاري، والتي يتبناها
بعض معارضي التيار الإسلامي، أرسل محافظو القاهرة والجيزة والبحر الأحمر ببرقية
يهنئون فيها مرسي بذكرى غزوة بدر.
الأحد، 5 أغسطس 2012
عناصر من غزة وراء الهجوم على الجنود المصريين برفح
خاص - المحلة اليوم
أكدت مصادر أمنية بأن من قام بالهجوم على النقطة الحدودية المصرية برفح هم عناصر من قطاع غزة بالاشتراك مع عناصر من سيناء.
و التى قد أدت إلى استشهاد 16 ضابط و جندى مصرى برفح و أصابة العشرات من الجنود بالنقطة الحدودية المصرية برفح .
بث مباشر لمباراة المحلة و المالية على راديو المحلة اليوم
خاص - المحلة اليوم
حرصا من راديو المحلة اليوم لتقديم خدمة اخبارية متميزة ، ستذاع الليله حلقة جديدة من برنامج ستاد المحلة الساعة 11 مساء اليوم على راديو المحلة اليوم ، الحلقة خاصة بتغطية مباراة المحلة و مالية كفر الزيات .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة المحلة اليوم الاعلامية © 2017 . يتم التشغيل بواسطة Blogger.