كتبت - ريهام عبدالحميد
أضرم مجهولون يستقلون دراجه نارية، اليوم السبت، النيران فى سيارتي مواطن وضابط شرطة، أثناء تركهما سيارتهما أمام منزليهما بمنطقة محب بمدينة المحلة الكبرى، باستخدام زجاجات البنزين الحارقة.
تلقي اللواء أسامة بدير مدير أمن الغربية إخطاراً، بإضرام النيران فى سيارة ملاكي (دايو - خضراء اللون - رقم 9864 - ملاكي الغربية) ملك عادل أ.، و سيارة ملاكي (حمراء اللون)، ملك محمد الطحان ضابط من قوة مباحث مركز المحلة، مما أدى إلى تفحمهما بالكامل، وامتداد نيرانهما إلى أحد العقارات السكنية المجاورة لهما.
تمكنت قوات الحماية المدنية من إخماد النيران التي امتدت إلى إحدى واجهات المنازل المجاورة لموقع تفحم السيارتين، وتم فحص السيارتين المحترقتين.
وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري في ظروف وملابسات الواقعة، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة للتحقيق وعلي الفور انتقل أحمد أبو النجا وكيل النيابة أول المحلة، عصر اليوم السبت، إلى مكان الحريق الذي أضرمه مجهولون في سيارتي ضابط شرطة ومواطن، بمنطقة محب، مما أدى إلى احتراقهما بالكامل.
وقامت النيابة بفحص ومعاينة السيارتين المحترقتين، وتحديد قيمة التلفيات، والخسائر الناجمة عن الحادث، وطالبت بندب خبراء الأدلة الجنائية لرفع البصمات، وسرعة تحريات المباحث حول الواقعة، وتحديد هوية مرتكبيها.
تلقي اللواء أسامة بدير مدير أمن الغربية إخطاراً، بإضرام النيران فى سيارة ملاكي (دايو - خضراء اللون - رقم 9864 - ملاكي الغربية) ملك عادل أ.، و سيارة ملاكي (حمراء اللون)، ملك محمد الطحان ضابط من قوة مباحث مركز المحلة، مما أدى إلى تفحمهما بالكامل، وامتداد نيرانهما إلى أحد العقارات السكنية المجاورة لهما.
تمكنت قوات الحماية المدنية من إخماد النيران التي امتدت إلى إحدى واجهات المنازل المجاورة لموقع تفحم السيارتين، وتم فحص السيارتين المحترقتين.
وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري في ظروف وملابسات الواقعة، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة للتحقيق وعلي الفور انتقل أحمد أبو النجا وكيل النيابة أول المحلة، عصر اليوم السبت، إلى مكان الحريق الذي أضرمه مجهولون في سيارتي ضابط شرطة ومواطن، بمنطقة محب، مما أدى إلى احتراقهما بالكامل.
وقامت النيابة بفحص ومعاينة السيارتين المحترقتين، وتحديد قيمة التلفيات، والخسائر الناجمة عن الحادث، وطالبت بندب خبراء الأدلة الجنائية لرفع البصمات، وسرعة تحريات المباحث حول الواقعة، وتحديد هوية مرتكبيها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق